ميغان ماركل تتلقى تحذيرًا بينما يستعد الأمير هاري للعودة إلى بريطانيا
مع اقتراب موعد زيارة الأمير هاري إلى بريطانيا في الشهر المقبل، تُحيط الضبابية بشأن مشاركة زوجته ميغان ماركل. حيث تُعدّ ماركل شخصية مثيرة للجدل، تُثير الزيارة تساؤلات بشأن احتمال تعرضها لحملة دعاية سلبية في ظلّ التوترات القائمة مع العائلة المالكة.
أصدر المعلق الملكي ريتشارد فيتزويليامز تحذيرًا صريحًا بشأن توقعات الدعاية السلبية التي قد تواجهها ماركل خلال زيارة هاري الطويلة الأولى لبريطانيا منذ عام 2022. بينما يُقرّ فيتزويليامز بحقّها في الحضور، فإنه يُشير إلى احتمال استخدامها قضايا الأمان كذريعة لتجنب الزيارة.
تحليل لغة الجسد
في الآونة الأخيرة، ظهرت ماركل وهاري في حدث عام متناغمين ومتفاهمين، حيث تبادلا الابتسامات والحديث في مناسبة نظمتها مؤسسة آرتشويل. تشير تحليلات لغة الجسد إلى وجود توافق وتوازن بينهما، ما يدلّ على شراكة قوية.
شاركت الخبيرة في لغة الجسد جودي جيمس تحليلاتها بشأن كيفية إظهارهما توافقهما في الصورة. وقالت: “كان هاري وميغان متناسقين هنا، حيث تظهر الصور عمق التفاهم بينهما.” لاحظت جودي أيضًا استعراض الثنائي الملحوظ في الصور، مؤكدة على اصرارهما لتحقيق صورة مثالية أمام الكاميرات.
التأثيرات المحتملة للدعاية السلبية
تثير إمكانية الدعاية السلبية تساؤلات بشأن تأثيرها على مشاركة ماركل في الزيارة. قد تُؤدي هذه التوقعات إلى تفاقم التوترات بينها وبين العائلة المالكة أكثر، وتُعيق فرص إصلاح العلاقات.
المصدر: غلوستر شير
إقرأ أيّضا:
الرابط المختصر هنا ⬇