1446 محرم 20 | 27 يوليو 2024
نستضيف في أولى حلقات بودكاست آيكينونة الجديد كليًا على منصة العرب في بريطانيا (AUK) الأستاذ مجدي عقيل ابن غزة الذي ولد في مخيمات اللجوء في خان يونس بعد سنوات قليلة من النكبة عام 1954 بعد أن اضطرت عائلته للنزوح إلى القطاع بسبب وصول عصابات الهاقانا الإسرائيلية إلى قريتهم، ليستقروا في غزة التي ولد فيها مجدي وعاش طفولة صعبة للغاية، تحدث في هذه الحلقة عن بعض القصص المؤثرة في طفولته والمعاناة التي عاشها خلال تلك الفترة
يواصل مجدي عقيل في الحلقة الثالثة من سلسلة بودكاست آيكينونة سرد سلسلة ذكرياته وأبرز الأحداث المتعلقة بغزة وفلسطين وأبرز القرارات التي اتخذها بعد وفاة والده لإعالة عائلته، مشيرًا إلى أكثر ما يميز شباب غزة من بين أقرانهم عربيًا، وما دافعهم للعمل لدى المستوطنين في أرضهم المُحتلة؟
مجدي عقيل يروي تفاصيل فقدان عمله بعد انهيار الاقتصاد الإسرائيلي، وانتقاله إلى دولة عربية للعمل، وكيف بدأت أهم محطات حياته، وهي العمل في الجامعة الإسلامية التي حاربتها "إسرائيل" بكل الوسائل، ورفضت الاعتراف بها، فكيف انتهى الحال بعشرات الأفواج من الخرّيجين في غزة؟؟
الحلقة السادسة يستعرض فيها مجدي عقيل حياة ما بعد الحرية والخروج من سجن الاحتلال الإسرائيلي، وما الذي أبكاه وأحزنه رغم ما قاساه وعاناه في السجن قبل خروجه، وكيف استقبلته أسرته، وهل عرفه بعض أبنائه، وكثير من المواقف التي مرَّ بها بعد الاعتقال، وأثبتت أن صاحب الحق لا يمكن قهره.
هل نسي مجدي عقيل قضيته الفلسطينية عندما وصل إلى بريطانيا وبدأ حياته العميلة والجامعية ؟ وما أبرز خطواته نصرة لقضيته في الغرب .. إضافة إلى الحديث حول أثر التبرع للأيتام والمحتاجين على المتبرِع قبل المُتبرَع له؟ والعقبات التي تواجه الجمعيات الخيرية في ظل الاحتلال والقصف الإسرائيلي؟