أبرز عناوين الصحف البريطانية ليوم الأربعاء 17 إبريل 2024
يتصدر خبر إقرار المحكمة العليا بسياسة مدرسة ميكايلا المجتمعية التميزية بشأن حظر شعائر الصلاة داخل ساحة المدرسة، صفحات الصحف البريطانية اليوم.
عناوين الصحف البريطانية
مترو
خسرت تلميذة مسلمة طعنًا قدمته أمام المحكمة العليا ضد حظر شعائر الصلاة في مدرستها الواقعة في شمال لندن، والتي كانت تُعرف سابقًا بأنها الأكثر صرامة في بريطانيا.
اتخذت الطالبة -التي لم يُكشف عن اسمها- إجراءات قانونية ضد مدرسة ميكايلا المجتمعية في برنت، مشيرة إلى أن المدرسة اتخذت سياسة تمييزية تجاه شعائرها الدينية.
وقالت إن موقف المدرسة بشأن الصلاة ينتهك بشكل غير قانوني حقها في الحرية الدينية وكان “نوعًا من التمييز الذي يجعل الأقليات الدينية تشعر بالغربة عن المجتمع”.
وقالت المدرسة، التي أسستها وتديرها مديرة المدرسة كاثرين بيربالسينغ، وهي قائدة سابقة للحراك الاجتماعي في الحكومة، إن سياسة الصلاة الخاصة بها كانت مبررة بعد أن واجهت تهديدات بالقتل والتفجير بالقنابل مرتبطة بشعائرها الدينية في الموقع.
ديلي ميل
قالت كاثرين بيربالسينغ، مديرة مدرسة ميكايلا المجتمعية، التي تلقب بالمديرة الأكثر صرامة في بريطانيا، إن حكم المحكمة العليا بشأن حظر شعائر الصلاة الإسلامية بالمدرسة٬ كان “انتصارًا لجميع المدارس”.
كانت المحكمة العليا قضت أمس بأن الحظر كان متناسبًا ومبررًا، وأنه يجب السماح للآنسة بيربالسينغ بفرض روح المدرسة العلمانية.
وقالت بيربالسينغ عقب الحكم على الحق في حظر شعائر الصلاة في مدرستها، لأولياء الأمور: “إذا لم يعجبكم ذلك، فلا تأتوا إلينا” وسط تهديد باتخاذ المزيد من الإجراءات القانونية.
ديلي إكسبرس
خسرت طالبة مسلمة معركتها أمام المحكمة العليا ضد حظر شعائر الصلاة في مدرسة شمال لندن، والتي صُنفت سابقًا على أنها الأكثر صرامة في بريطانيا.
ورفعت التلميذة، التي لم تذكر اسمها، دعوى قضائية ضد مدرسة ميكايلا المجتمعية في برنت، متهمة المدرسة باتباع سياسة تمييزية أثرت على عقيدتها بسبب طبيعتها الشعائرية.
وأكدت أن موقف المدرسة بشأن الصلاة أحد أركان الإسلام الخمسة ينتهك بشكل غير قانوني حقها في الحرية الدينية وكان “نوعًا من التمييز الذي يجعل الأقليات الدينية تشعر بالغربة عن المجتمع”.
ديلي ميرور
أُقر مقترح حظر شراء أي شخص ولد بعد 1 يناير 2009 السجائر بشكل قانوني في القراءة الثانية في مجلس العموم بأغلبية 383 صوتًا مقابل 67 صوتًا.
سيعني مشروع قانون التبغ والتدخين الإلكتروني أن أي شخص يبلغ من العمر 15 عامًا هذا العام أو أقل سيُمنع من شراء منتجات التبغ.
ومن المقرر أيضًا حظر السجائر الإلكترونية التي تستخدم لمرة واحدة، والتي تحتوي على بطاريات الليثيوم الضارة، اعتبارًا من أبريل 2025 بموجب تشريع بيئي منفصل.
وستفرض غرامات فورية جديدة بقيمة 100 باوند على تجار التجزئة الذين يبيعون السجائر الإلكترونية لمن تقل أعمارهم عن 18 عامًا.
الغارديان
ذكرت الغارديان إن تصويت البرلمان يوم الثلاثاء على حظر التدخين – الذي أيده النواب بأغلبية 383 صوتًا مقابل 67 – “أكد عمق الانقسام” داخل حزب المحافظين.
ومن شأن التشريع المقترح أن يزيد السن القانوني لشراء منتجات التبغ، ما يعني أن الطفل الذي يبلغ من العمر 15 عامًا أو أقل اليوم لن يسمح له أبدًا بشراء السجائر.
وتشير الصحيفة إلى أن ما مجموعه 57 من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين وجهوا ضربة لسلطة سوناك الهشة من خلال التصويت ضد مشروع القانون، في حين امتنع 106 عن التصويت أو تغيبوا.
ونتيجة لذلك، صوت ما يزيد قليلًا عن نصف أعضاء البرلمان المحافظين لصالح الحظر الرئيس الذي فرضه رئيس الوزراء، وبفضل دعم حزب العمال، فإن الحظر المقترح في طريقه ليصبح قانونًا.
الديلي تلغراف
قرر ما يقرب من نصف أعضاء البرلمان من حزب المحافظين، بما في ذلك خمسة مرشحين للقيادة، عدم دعم حظر التدخين الرئيس الذي فرضه ريشي سوناك يوم الثلاثاء، وفقًا لما ذكرته الديلي تلغراف.
وامتنع 165 من المحافظين عن التصويت أو صوتوا ضد التشريع، مع تحذير المنتقدين من رغبة ما وصفوه بـ”شرطة الصحة” في الحد من حرية الناس.
وقد نجح رئيس الوزراء في تنفيذ خططه بدعم من نواب حزب العمال، حيث صوت 383 نائبًا لصالح الحظر مقابل 67 صوتًا.
التايمز
لا تزال تحقيقات الشرطة جارية مع نائبة زعيم حزب العمال أنجيلا راينر في عدة ادعاءات من بينها خرق القانون الانتخابي.
ويحقق ما لا يقل عن اثني عشر ضابطًا في شرطة مانشستر الكبرى مع نائبة زعيم حزب العمال بشأن المكان الذي عاشت فيه خلال عام 2015 وبيع منزل مجلسها السابق في ستوكبورت.
إنهم يدرسون المسائل الضريبية وقضايا أخرى بشأن ما إذا كانت راينر قد قدمت معلومات كاذبة للسجل الانتخابي عندما كانت تعيش بين مجلسين سابقين في ستوكبورت.
واقترح خبراء الضرائب أنها قد تدين بما يصل إلى 3,500 باوند كضريبة أرباح رأس المال، فيما أفاد آخرون أنها قد لا تدين بأي شيء على الإطلاق.
ديلي ستار
وأظهرت رئيسة وزراء بريطانيا التي كانت أقصر فترة في الحكم أنها لا تزال غير قادرة على رؤية الجانب المضحك من المقالات التي وصفتها بالخس.
وخلال مقابلتها مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، لم توافق زعيمة حزب المحافظين السابقة على أن تصرفاتها هي التي أدت إلى “الفوضى الاقتصادية المتصاعدة” في أواخر عام 2022.
وقالت إن “فشل” البنك في عدم رفع أسعار الفائدة هو الذي “سيساعد في وقف التضخم”.
فاينانشال تايمز
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن جاي باول ، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، حذر من أنه من المحتمل أن يستغرق الأمر “وقتًا أطول من المتوقع” حتى يعود التضخم إلى هدفه البالغ 2٪.
المصدر: بي بي سي
اقرأ أيضًا:
الرابط المختصر هنا ⬇
