العرب في بريطانيا | شقيقان تسابقا بالسيارات بعد الخروج من المسجد وق...

1445 شوال 16 | 25 أبريل 2024

شقيقان تسابقا بالسيارات بعد الخروج من المسجد وقتلا رجلا بالخطأ ومسلمون يستاءون من تصرفهما

harrison-kugler-suqPR7E1ciE-unsplash
فريق التحرير October 19, 2021

(أنسبلاش: هاريسون كوغلر)

شقيقان تسابقا بالسيارات بعد الخروج من المسجد وقتلا رجلا بالخطأ ومسلمون يستاءون من تصرفهما

الشقيقان نور محمد وحنزة يوسف تسابقا بسياراتهما بعد الخروج من المسجد، وبسبب قيادتهما الطائشة، تسببا بمقتل رجل في فبراير 2019. والمسلمون في مانشستر مستاؤون من تصرفهما. (lyrica)

وفقا لصحيفة “مانشستر إيفنينغ نيوز”، ينفي نور محمد يوسف، 31 عامًا، تهمة التسبب في وفاة مايكل سميث، 53 عاما. عانى من “إصابات خارجية وداخلية شديدة” بعد أن صدمته مركبة نور محمد.

في المقابل، اعترف الشقيق الأصغر حنزة، 21 عامًا، بالتسبب في وفاة الرجل بسبب القيادة الخطرة.

حتى الآن، لم تتوصل المحكمة لحكم نهائي.

 


 

 

 

أخبار أخرى تهمك

إصابات كورونا في بريطانيا تصل خمسين ألفا وهي الأعلى منذ ثلاثة شهور

(أنسبلاش: مارتن سانتشيز)

ترى الإحصائيات الأخيرة ارتفاعا في إصابات كورونا اليومية في بريطانيا تصل إلى 50 ألف حالة وهي أعلى نسبة منذ انتهاء قواعد الإغلاق قبل ثلاثة أشهر.

حسبما نقلته صحيفة الإندبندنت، يحذر قطاع الصحة من أزمة الشتاء المبكرة، لتي تشمل كورونا والرشح والإنفلونزا، لكن رئيس الوزراء يشدد أن الحكومة لا تحمل أي خطط إغلاق أخرى للمستقبل القريب.

لليوم السادس على التوالي، تم الإبلاغ عن أكثر من 40 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، بما يصل إلى 49156 حالة إصابة جديدة يوم الاثنين الموافق 19 أكتوبر.

ومع ذلك، يبدو أن معظم الإصابات تتسم بالأعراض الخفيفة، حيث إن حالات الدخول المستشفى ما زالت قليلة.

 


 

 

 

أخبار أخرى تهمك

علي حربي ” قاتل النائب ” كان سعيدا في مدرسته المسيحية بشهادة معلمه!

(أنسبلاش: جيوف تشانغ)

عقب مقتل النائب ديفيد أميس، تبحث الصحف والمجلات عن أي معلومات يمكن العثور عليها عن القاتل المشتبه به علي الحربي البريطاني من أصول صومالية.

وفي آخر المستجدات، نقلت سكاي نيوز عن أحد معلمي علي بأن الشاب كان سعيدا في مدرسته المسيحية وشارك في غناء الترانيم الدينية دون أي تحجم.

بالإضافة إلى ذلك، كشفت الغارديان أنه قبل بضع سنوات، تمت إحالة علي إلى برنامج الحكومة لوقف التطرف باسم “بريفينت” لفترة قصيرة، لكنه لم يكن أبدا مشتبها لدى المخابرات البريطانية.

ومع ذلك، يمكن أن يكون هذا سبب تعامل الشرطة مع القضية كجريمة إرهابية.

 

اترك تعليقا

لن يتم نشر بريدك الإلكتروني.