رنيم يطقان.. صوت مؤثر في اللقاء السنوي لعرب بريطانيا 2025
تشارك صانعة المحتوى السورية رنيم يطقان في اللقاء السنوي الثالث للعرب في بريطانيا (AUK Gala Dinner 2025)، بوصفها واحدة من الوجوه الرقمية العربية الصاعدة التي نجحت خلال مدة قصيرة في بناء منصة هادئة ومؤثرة تتناول موضوعات الهُوية، وتمكين المرأة، والتجارب اليومية التي تشبه حياة معظم الشبان العرب في المهجر.
— لا تفوّتوا فرصة حضور واحدة من أهم أمسيات العام واحجزوا مقاعدكم الآن عبر هذا الرابط: احجز تذكرتك الآن
حضور رقمي ينطلق من البساطة.. ويصل إلى جمهور واسع
تعرّف رنيم جمهورها عبر حساباتها على إنستغرام ويوتيوب بنبرة هادئة وواقعية، بعيدًا عن الصخب الذي يطغى على منصات التواصل.
وتميل في محتواها إلى تقديم قصص يومية قصيرة، وتأملات شخصية، ومقاطع ملهمة تتناول:
• الهُوية العربية في المهجر
• الوعي الذاتي وتطوير الذات
• قضايا المرأة وتمكينها
• اللحظات الإنسانية التي نصادفها دون أن نلتفت إليها
هذا الخطاب الهادئ جعل صوتها قريبًا من فئة واسعة من الشبان العرب المقيمين في بريطانيا وأوروبا، ممن يبحثون عن محتوى صادق وبعيد عن المبالغة أو التصنّع.
بين لندن والعالم العربي.. محتوى يعبر الحدود
تقيم رنيم في لندن، وتنتمي إلى جيل عربي جديد يستخدم المنصات الرقمية لإعادة صياغة التجربة العربية في الغرب بلغة معاصرة ومن منظور شخصي، دون خطاب مباشر أو شعارات.
ويتميّز عملها بأنه يعبر الحدود:
فجمهورها لا يقتصر على العرب في بريطانيا، بل يمتد إلى العالم العربي، حيث يجد كثيرون في محتواها نوعًا من “الرفقة الهادئة” في مواجهة عقبات الحياة اليومية.
كما تتناول في بعض مقاطعها موضوعات الصحة النفسية والعلاقات الإنسانية، مستندة إلى تجارب حقيقية تتعامل معها بمنهجية تأملية تعطي لكل قصة عمقًا خاصًّا.
مشاركة مميزة في AUK Gala Dinner 2025
يأتي حضور رنيم يطقان هذا العام في أمسية الجالا ضمن سلسلة الوجوه العربية البريطانية التي تشارك في اللقاء، لتمثّل جيلًا رقميًّا جديدًا يعبّر عن ذاته بثقة ومسؤولية، ويعيد تعريف الحضور العربي في الفضاء البريطاني.
وتمنح مشاركتها بعدًا شبابيًّا للفعالية، في ظل حضور إعلاميين وشخصيات عامة ومبدعين من مختلف المجالات، حيث يلتقي الخطاب المؤسسي مع الطاقة الإبداعية للمحتوى الرقمي.
احجزوا مقاعدكم للملتقى العربي الثالث الآن عبر هذا الرابط: احجز تذكرتك الآن
بين الأصالة والهُوية.. بصمة لا تشبه غيرها
ما يميّز رنيم ليس محتواها فقط، بل الطابع الوجداني الذي تقدمه من خلاله:
أسلوب بسيط، ولهجة عربية واضحة، ورسائل تحثّ على الهدوء الداخلي والتأمل والتمسك بالهُوية، دون صخب أو ادعاء.
وبهذا تمثل صوتًا متجددًا ضمن المشهد العربي في بريطانيا، يجمع بين العمق والبساطة، ويسلط الضوء على التجارب التي تمر في الغالب دون أن تجد من يرويها.
اضغط هنا للمشاركة في التصويت لجائزة الشخصية العربية المتميزة لعام 2025.
اقرأ أيضًا:
الرابط المختصر هنا ⬇
